نور للأمم:
"فقال قليل أن تكون لي عبداً لإقامة أسباط يعقوب ورد محفوظي إسرائيل فقد جعلتك نوراً للأمم لتكون خلاصي إلى أقصى الأرض" (أشعيا 6:49).
"نور إعلان للأمم ومجداً لشعبك إسرائيل" (لوقا 32:2).
"منقذاً إياك من الشعب ومن الأمم الذين الآن أرسلك إليهم. لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات إلى نور ومن سلطان الشيطان إلى الله حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا ونصيباً مع المقدسين" (أعمال 17:26-18).
محتقر ومهان من الأمة:
"هكذا قال الرب فادي إسرائيل قدوسه للمهان النفس لمكروه الأمة لعبد المتسلطين. ينظر ملوك فيقومون. رؤساء فيسجدون. لأجل الرب الذي هو أمين وقدوس إسرائيل الذي قد اختارك" ( أشعيا 7:49).
"فأجاب اليهود وقالوا له ألسنا نقول جسناً أنك سامري وبك شيطان. أجاب يسوع أنا ليس بي شيطان لكني أكرم أبي وأنتم تهينونني" (يوحنا 48:8-49).