متمنطق بالبر:
"ويكون البر منطقة متينة والأمانة منطقة حقويه" (أشعيا 5:11).
"وفي وسط السبع المنابر شبه إنسان متسربلاً بثوب إلى الرجلين ومتمنطقاً عند ثدييه بمنطقة من ذهب. واما رأسه وشعره فأبيضان كالصوف الأبيض كالثلج وعيناه كلهيب نار ورجلاه شبه النحاس النقي كأنهما محميتان في أتون وصوته كصوت مياه كثيرة ومعه في يده اليمنى سبعة كواكب. وسيف ماض ذو حدين يخرج من فمه ووجهه كالشمس وهي تضيء في قوتها. فلما رأيته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلاً لي لا تخف أنا هو الأول والآخر والحي وكنت ميتاً وها أنا حيٌ إلى أبد الآبدين" (رؤيا 13:1-18).
إيمان الأمم به:
"ويكون في ذلك اليوم أن أصل يس القائم راية للشعوب إياه تطلب الأمم ويكون محله مجداً" (أشعياء 10:11).
"فاندهش المؤمنون الذين من أهل الختان كل من جاء مع بطرس لأن موهبة الروح القدس قد انسكبت على الأمم أيضاً" (أعمال 45:10).
"لهذا أيضاً لاقاه الجمع لأنهم سمعوا أنه كان قد صنع هذه الآية. فقال الفريسيون بعضهم لبعض انظروا. إنكم لا تنفعون شيئاً. هوذا العالم قد ذهب وراءه وكان أناس يونانيون من الذين صعدوا ليسجدوا في العيد. فتقدم هؤلاء إلى فيلبس الذي من بيت صيدا الجليل وسألوه قائلين يا سيد نريد أن نرى يسوع" (يوحنا 18:12-21).