[ لتسكن فيكم كلمة المسيح بغنى، وأنتم بكل حكمة معلمون ومنذرون بعضكم بعضاً بمزامير وتسابيح وأغاني روحية بنعمة، مترنمين في قلوبكم للرب ] (كولوسي 3: 16)
[ وباسم الرب دعوت: آه يا رب نج نفسي ] (مزمور 116: 4) [ هؤلاء بالمركبات وهؤلاء بالخيل أما نحن فاسم الرب إلهنا نذكر. هم جثوا وسقطوا أما نحن فقمنا وانتصبنا ] (مزمور 20: 7 و8) [ عوننا باسم الرب الصانع السماوات والأرض ] (مزمور 124: 8) [ اسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق ويتمنع (يتحصن) ] (أمثال 18: 10) [ فيخافون من المغرب اسم الرب ومن مشرق الشمس مجده عندما يأتي العدو كنهر فنفخة الرب تدفعه ] (إشعياء 59: 19) [ من منكم خائف الرب سامع لصوت عبده من الذي يسلك في الظلمات ولا نور له فليتكل على اسم الرب ويستند إلى إلهه ] (إشعياء 50: 10) [ لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص ] (رومية 10: 13) [ اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح الهنا ] (1كورنثوس 6: 11)
++ الحرية هي إرادة النفس العاقلة، متهيئة أن تتحرك إلى ما تُريد، فنحن نفعل كل شيء بإرادتنا وحدنا فقط، فأن سقطنا فنحن نسقط بإرادتنا لأن رغبتنا هي في شهوة قلوبنا التي تهزمنا لأنها تجد موضعاً لها فينا بكوننا نحب لذتها التي هي بطبيعتها مُدمرة لكل ملكات النفس الروحية، وأن تحركنا نحو خالقنا فنحن نتحرك بالحب الظاهر في رفض كل ما تطلبه نفوسنا من شهوات مُدمرة، وبذلك نُحقق المثال الذي ينبغي لنا أن نكونه، فنُشرق مثل الشمس، لأننا نبصر مجد الرب بوجه مكشوف كما في مرآة، نتغير لصورته عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح، ومكتوب:
[ لأن الله الذي قال أن يُشرق نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح ] (2كورنثوس 4: 6).
+ لن أتركك أن لم تباركني + أنت الطبيب وانا مريضك أشفيني + أنت القيامة والحياة وأنا ميتك أقمني + أنت القدوس وحدك وانا المُدنس بالخطايا والشرور طهرني وقدسني + أن ثوب نفسي مُهترأ فالبسني ذاتك لأنك وحدك أنت حياتي