شهود زور قاموا ضده:
" شهود زور يقومون وعمّا لم أعلم يسألونني يجازونني عن الخير شراً ثكلاً لنفسي " (مزمور 11:35- 12).
" وكان رؤساء الكهنة والشيوخ والمجمع كله يطلبون شهادة زور على يسوع لكي يقتلوه " (متى 59:26).
أبغضوه بلا سبب:
" لا يشمت بي الذين هم أعدائي باطلاً ولا يتغامز بالعين الذين يبغضونني بلا سبب " (مزمور 19:35).
" لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم أنهم أبغضوني بلا سبب " (يوحنا 25:15).
وقف أصدقاؤه بعيداً عنه:
" أحبائي وأصحابي يقفون تجاه ضربتي وأقاربي وقفوا بعيداً، وطالبوا نفسي نصبوا شركاً والملتمسون لي الشر تكلموا بالمفاسد واليوم كله يلهجون بالغش " (مزمور 11:38-12).
" وكان جميع معارفه ونساء كن قد تبعنه من الجليل واقفين من بعيد ينظرون ذلك " (لوقا 49:23).
لم يفتح فاه:
" وأما أنا فكأصم. لا أسمع. وكأبكم لا يفتح فاه. وأكون مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه حجة " (مزمور 13:38- 14).
" الذي لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر. الذي إذا شُتم لم يكن يشتم عوضاً وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل " ( 1بطرس 22:2- 23).