المعلم الصالح:
" الرب صالح ومستقيم، لذلك يعلّم الخطأة الطريق، يدرب الودعاء في الحق ويعلم الودعاء طرقه " (مزمور 8:25).
" فلما أكمل يسوع هذه الأقوال بهتت الجموع من تعليمه. لأنه كان يعلّمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة " (متى 28:7-29).
هو الرب خلاصي:
" الرب نوري وخلاصي ممن أخاف. الرب حصني حياتي ممن ارتعب " (مزمور 1:27).
" وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص " (أعمال 12:4).
الرب صخرتيّ:
" لأنه يخبئني فيمظلته في يوم الشر. يسترني بستر خيمته. على صخرة يرفعني " (مزمور 5:27).
" وجميعهم شربوا شراباً واحداً روحياً. لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح " (1 كورنثوس 4:10).