الضيقة التي عاناها من اليهود والأمم:
" أنقذ من السيف نفسي من يد الكلب وحيدتي. خلصني من فم الأسد ومن قرون بقر الوحش استجب لي " (مزمور 20:22-21).
" فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضاً كذلك فيهما لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي ابليس " (عبرانيين14:2).
نبوة عن قيامته:
" أخبر باسمك أخوتي في وسط الجماعة اسبحك " (مزمور 22:22).
" قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي لهم أني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم " (يوحنا 17:20).
إيمان الأمم به:
" تذكر وترجع إلى الرب كل أقاصي الأرض. وتسجد قدامك كل قبائل الأمم " (مزمور 27:22).
" فتقدم يسوع وكلمهم قائلاً: دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس وعلّموهم أم يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر. آمين " (متى 18:28 – 30).