آلامه المبرحة على الصليب:
" كالماء انسكبت. انفصلت كل عظامي. صار قلبي كالشمع. قد ذاب في وسط أمعائي " (مزمور 14:22).
" من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغي أن يذهب إلى أورشليم ويتألم كثيراً من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويُقتل وفي اليوم الثالث يقوم " (متى 21:16).
عطشه الشديد:
" يبست مثل شقفة قوتي ولصق لساني بحنكي وإلى تراب الموت تضعني " (مزمور 15:22).
" بعد هذا رأى يسوع أن كل شيء قد كمل فلكي يتم الكتاب قال أنا عطشان " (يوحنا 28:19).
الكلاب رمز للأمم الذين أحاطوا به:
" لأنه أحاطت بي كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفتني. ثقبوا يديّ ورجليّ " (مزمور 16:22).
" فأجاب وقال ليس حسناً أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. فقالت نعم يا سيد. والكلاب أيضاً تأكل من الفتات الاذي يسقط من مائدة أربابها " (متى 26:15).
ثقبوا يديه ورجليه بالمسامير على الصليب:
" لأنه أحاطت بي كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفتني. ثقبوا يدي ورجليّ " (مزمور 16:22).
" لكن واحداً من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء " (يوحنا 34:19).