هَا أناَ صَعدتُ إليكِ آيتَهُا الجَبالْ
لـــٍ أجلَسَ علَيكَ بمَقعدْ مُمزقْ
وأُشاهدْ هَؤلَاء البَشر كَيفَ يعَيشُونْ
وأريَ منْ السَماءٍ تسَاقُط أرَواحٍ...
البَشر عليٍ أرضٍ تصَفعُها الوجعٍ
منْ كُل جَآنبْ ، وأنْ تَكونْ السَماءٍ
بالَقرب ِمنيٍ لــٍ تنَتزعٍ روَحيٍ بسُهولةْ