سفر نشيد الإنشاد
مفتاح السفر
المحبّة 8: 6
رسالة السفر
شركة المسيح مع خاصته – ضروريتها – شروطها – ونتائجها.
أقسام السفر
1- 1-2: 7
2- 8-3: 5
3- 6-5: 1
4- 5: 2-8: 4
5- 8: 5-14
سفر نشيد الإنشاد
إن هذا السفر لمن روائع الأدب. يعرف بنشيد الإنشاد إثباتاً لتفوقه على سائر الأناشيد.
يرى الكثيرون أن هذا السفر يصف العاطفة (المحبة) الحقيقية بين سليمان وفتاة شونمية. فهو يطلب ودّها ويخطبها من أسرتها في شونم, ويأتي بها إلى قصره في أورشليم. ويُستخلص من هذه القصة أن محبة سليمان هي رمز إلى محبة الله تجاه البقية الأمينة المخلصة من شعبه المختار. ويجوز لنا إذ ذاك تطبيقها على محبة المسيح للكنيسة.
ويرى آخرون ثلاث سجايا في الرواية: سليمان, والفتاة, وعشيقها الراعي. سليمان الذي له ألف زوجة يطلب كسب قلب هذه الفتاة كي يجلبها إلى قصره الملكي, غير أنها تستمر أمينة لحبيبها. وإذ يطري سليمان أوصافها تقتصر, هي, على ذكر أوصاف حبيبها. وهي في ذلك رمز لبقية الشعب المختار المقيم على أمانته لله رغماً عن غوايات العالم.
وأخيراً يظهر عشيقها الراعي فيأخذها إلى بيته.
إنه أمر مفيد أن نلاحظ كلمات الأشخاص المختلفة في هذا السفر:
العروس:
ص1: 1-7، 12-14, 16, 17 ص5: 2-8, 10-16
ص2: 1, 3-17 ص6: 2, 3, 13
ص3:1-4 ص7: 9-13
ص4: 16 ص8: 1-4, 6, 7, 10-12, 14
سليمان
ص1: 8-11, 15 ص5: 1
ص2: 2 ص6: 4-16
ص3: 5 ص7:1-9
ص4: 1-15 ص8: 13
بنات أورشليم
ص3: 6-11 ص6:1, 13
ص5: 9 ص8: 5, 8, 9