صوت ربنا ليك اليوم 6/ 7 /2015
إن اهتززت ُ خوفا ً من خطر ٍ يُحدق بي أُخطئ اليه .
قلقتُ واحترت ُ امام حاجة ٍ تلزمني ، انكر وجوده .
فهو بقربي ، داخلي يكشف عقلي وفكري .
وهو اسرع من البرق في الاستجابة لاستنجادي به ،
فانعم بانك في خاطر الله دائما ً ،
واسترح انك في متناول يده كل الوقت .
ما اروع واعظم ان تكون مصدر اهتمامه .
موضوع عنايته وهدف رعايته واستجابته .
قبل ان تدعو يستجيب ، وقبل ان تتكلم يسمع .