لذلك تنشأ الأسئلة التّالية :
1. بعد ان مرت فترة الرسل نجد أن المسيحيّين كانوا قد انتشروا في منطقة عريضة جدًّا على الأرض. من شكّل صف العبد الوحيد هذا ؟ من شمل هذه المجموعة الجماعيّة تلك التي خدمت كقناة الإتّصال الوحيدة لللّه لتزويد نفس الطّعام الرّوحيّ للمسيحيّين الحقيقيّين للقرن الثاني والثالث والرّابع بعد الميلاد ؟
2. ماذا عن التاريخ ؟ لم يكون التّاريخ ساكتًا على الإطلاق على التّطوّر الدّينيّ خلال القرون, لماذا لا نجد اية مجموعة او صف ديني ينطلي عليهم صفات العبد الذي توصفه الجمعية ؟
3. لماذا لا يشار الى صف العبد في القرن 18 و 19 حيث يتواجد معلومات تاريخية تفصيلية كثيرة ؟
4. إذا لا يمكن فهم الكتاب المقدس بدون صف العبد, و إن دراسة خاصّة للكتاب المقدس اُعْتُقِدَتْ بانها عديمة الجدوى و معاكسة لطريقة اللّه التّاريخيّة لإعطاء الفهم, لماذا لم يتصل شارلز رصل "بالعبد الأمين" البالغ من العمر 1900 سنة لكي يفهم كتابه المقدس ؟
5. الم يتصرف رصل بطريقة غير ثيوقراطية سنة 1879عندما أخذ على عاتقه دراسة الكتاب المقدس وحده وفي مجموعة صغيرة دون أن يتصل بالعبد الأمين في زمنه ؟
6. إذا كان نور جيل صف العبد كان يتزايد من جيل الى جيل, لماذا اذا نجد شرلز رصل: