قدرته المعلنة في سلطانه الفائق:
إنه صاحب السلطان, ولم يكن مثيل لسلطانه على الإطلاق, لأنه الرب القادر على كل شيء. لذلك قيل عنه في تعليمه «لأنه كان يعل مهم كمن له سلطان وليس كالكتبة» (متى 29:7) وعندما أخرج الروح النجس من الرجل الذي كان في الهيكل مكتوب «فتحيروا كلهم حتى سأل بعضهم بعضا قائلين: ما هو هذا التعليم الجديد لأنه بسلطان يأمر حتى الأرواح النجسة فتطيعه» (مرقس27:1) .
والآن لنتقدم إلى الأمام لندرس الأمور العظمى التي أظهرت سلطانه وقدرته الإلهية الفائقة: