• الخداع والمكر
هما من الصفات البارزة في قايين فقد جعلت فى استطاعته أن يخفي في نفسه أمر مؤامرته وغدره، ثم يدعو أخاه إلى الحقل دون أن ينتبه هابيل الى نية أخيه. بل انه استغل ثقة أخيه ليخدعه ثم يقتله.
• الكذب:
كذب قايين واضح في الجواب الذي رد به على الله عندما سأله قائلاً: “أين هابيل أخوك” إذ قال: “لا أعلم”، وليس عجباً أن يكذب قايين، بل العجب ألا يكذب وهو من الشرير (أى الشيطان)، فقد قال السيد المسيح عن الشيطان “متى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذاب” (يو 8: 44)