* هل تعثرت؟ قُم. * هل أخطأت؟ كُف عن الخطية. * هل تعبت جداً وكرهت حتى نفسك؟ تعالى لميناء الراحة الآن ولا تقف في طريق الخطاة (مزمور 1: 1) * الآن أهرب من كل شبه شرّ وتعالى لله الحي الذي هو مصدر وأصل المحبة الأبوية، فلا يوجد أب يُعطي ابنه الطالب منه خبزاً حجر أو حيه، ولا يوجد أب يأتيه ابنه وهو مُخطئ ويسلمه لحكم القضاء ليُميته
* الآن أهرب من كل شبه شرّ وتعالى لله الحي الذي هو مصدر وأصل المحبة الأبوية، فلا يوجد أب يُعطي ابنه الطالب منه خبزاً حجر أو حيه، ولا يوجد أب يأتيه ابنه وهو مُخطئ ويسلمه لحكم القضاء ليُميته
+ لأن الأبوة تعني عطاء فائض دائم مستمر بلا حدود + الأبوة قبول بلا شروط + الأبوة رحمة وإشفاق وتحنن فائق وغفران بلا رجعة + الأبوة الحضن المفتوح والقبلات الحارة على جبين الابن الذي كان ضالاً وعاد إلى أبيه