+ + +
مرة واحد وعشرين صعيدى
شافوا حياتهم قدام أبديتهم قد كده رخيصة
كتبوا بدمهم سطر جديد فى تاريخ الكنيسة
كانوا أسود واللى دبحهم خايف كأنه الفريسة
+ + +
مرة واحد وعشرين صعيدى
خلّوا البحر الأبيض يبقى الأحمر بدماهم
وشافوا يسوع فوق ف السما بيستناهم
صرخوا بإسمه وندهوا عليه وهو ناداهم
روعة يا ماريا
حقيقة الكلمات أثرت فىّ تأثير كبير
ودموعى نزلت فى نهاية قراءة الكلمات
وخصوصاً لمّا صرخوا يإسم يسوع وندهوا عليه وناداهم