وتقول أيضاً:
كان يشعر بأبنائه الطلبة المغتربين فكنت كلما اشتاق لرؤيته اذهب إلى الكنيسة أو المطرانية فى أى وقت, والغريب فى ذلك انه فى إحدى المرات ذهبت فسألت تلميذه عم راتب عنه فقال لى: "سيدنا تعبان وهو فى القلاية" فإذ بالقديس ينزل ويفتح لنا الباب وندخل عنده ويصلى لنا ويجيب على كل تساؤلاتنا..