ويقول أيضاً ..
تعرضت لبعض المشاكل التى سببت لى عدم الراحة لدرجة أننى شككت فى الصور والأيقونات وقلت أن الصور والأيقونات مجرد حبر على ورق، ففى زيارة لى لمزار القديس وأمام الصورة الطولية التى بالملابس السوداء (بحجمه الطبيعى) وفجأة تنفتح أعينى على شخص يخرج من الصورة بسرعة البرق، ومن هذه اللحظة وأنا اردد فى كل وقت: "أؤمن .. أؤمن .. أؤمن .." أن الصورة حية وليست خطوط باليد، إيمان حقيقى كامل بلا رياء، لأنك عندما تخاطب الصورة تخاطب صاحبها أيضاً وهو الذى يرسل الحل لأى مشكلة، لكى ما يتقوى الإيمان وتتحسن الظروف.