الصلاة فى حد ذاتها كحديث مع الله تعتبر أعظم نعمة
أما السؤال والطلبة فشئ ثانوى يتغير من يوم إلى يوم
لذلك فإن الرب الرحوم لا يستجيب سريعاً لطلباتنا
حتى لا يترك الإنسان الصلاة ويتلهى بالنعم الصغيرة
فيخسر بركة الوقوف أمام الله والحديث معه .
القديس أغناطيوس الأسقف