وتقول أيضاً:
أن صدرى الأيمن آلمنى ألم لا يطاق فحتى أبسط حركة كانت تؤلمنى بشدة، وكان النوم من أصعب ما يكون وظل هكذا أيام وخوفاً من الذهاب إلى الأطباء لعمل الأشعات والتحاليل أخذت كتاب القديس ووضعته تحت الوسادة وفى ليلة واحدة زال الألم كأنه لم يكن، وأصبح هذا الكتاب شفاء لكل الأمراض وأصبح القديس هو طبيبى الشافى .. هذا بأمانة وصدق كما حدث .. سامحنى أيها القديس العظيم لأنى لم أراك فى حياتك بالجسد ولكن أشعر بكَ كأنك معى، تشعر بألمى.
بركاتك معنا تشفع فينا .. آمين.