1416 – الاشتراك المقدس في جسد المسيح ودمه ينمى اتحاد المؤمن مع الرب ويغفر له ذنوبه العرضية ويحفظة من الخطايا المميتة وبما ان عري المحبة بين المشترك في الافخارستيا والمسيح تزداد متانة فتقبل هذا السر يقوي وحدة الكنيسة جسد المسيح السري
1417 – ان الكنيسة تشجع المؤمنين بشدة علي تقبل المناولة المقدسة عندما يشتركون في الاحتفال بالافخارستيا وتلزمهم بذلك اقلة مرة في السنة
1418 – بما ان المسيح حاضر في سر المذبح فعلينا ان نحوطه بالاكرام والعبادة زيارة القربان الاقدس هي دليل معرفة جميل وعلامة حب وواجب عبادة تجاة المسيح ربنا
1419 – عندما انتقل المسيح من هذا العالم إلى ابية ترك لنا الافخارستيا عربون المجد لدية فالاشتراك في الذبيحة المقدسة يجعلنا في شبه قلبة ويسند قوانا في دروب هذه الحياة ويشوقنا إلى الحياة الابدية ويضمنا منذ الان إلى كنيسة السماء والقديسة العذراء مريم وجميع القديسين