01 - 09 - 2014, 05:37 PM
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
الكنوز: مارس- أبريل 2001
فاسولا: إلهي، تَذْكرُ الكتب المقدّسة، في الواقع أنتَ من قُلتَ: " ما زِال لدى عديد مِنْ الأشياءِ لأقولها لكم لَكنَّها سَتكُون كثيرة الآن؛ لكن عندما يجئ روحَ الحقِّ فهو سَيَقُودُكم إلى الحقِّ الكاملِ "
معروف أيضاً أنّه من الخطأ أن نتكلم عن نهايةَ للرؤى ونُعتبرْها كمستودع أحكامِ. أنت حيّ وفعال وسَتُواصلُ إظْهار نفسك من خلال الروحِ القدس، أيها المسيح أنك لمَ تتَوقّفَ عن القيام بذلك. أنك أنت الرؤية الكاملَة والتامة للأبِّ، لِهذا مصطلح 'complere' مُقدم, لكن ذلك لا يَعْني أنّك أعطيتَنا كلمتكَ الأخيرةَ.
الرب يسوع: سلام يا بُنيتي، إن روح الحقِّ القدوس لَنْ يَتوقّفَ عن الشَهادَة؛
سَأَقُولُ مرة أخرى "طوبى لأنقياء القلبِ لأنهم سَيَرونَ الرب"
لقد أَعطيت البصرَ لمن لا يَرونَ لَكنِّي أَمْنعُ الحكماءَ والفهماء عن الدُخُول من بابِ المعرفةِ؛
بالدُخُول من هذا البابِ يَتلقّى الإنسان نوراً وفَهْماً لكُلّ أقوالي، وفي نفس الوقت تمييز لحضورِي. . .
لكن الإنسانَ الذي يَتفاخرُ بمجده سيظل خارج هذا البابِ؛
سيظل يَمْكثُ في الظلمِة؛
الجسد هو جسد وسَيكونُ له رؤيةَ الجسدِ؛
لكن الذي يولد مِنْ الروحِ سَيَمنح البصرَ وسَيَرى الرب؛
يا إكليل روحِي، دعيني أَتدفق فيك أكثرَ؛
ارْفعُي عيناكَ نحوى وأودعي نفسك وكُلّ شيءَ تمتلكينه لإرادتي؛
زِيدُي تأجّجُكَ؛
لا تُستمعْي لأولئك الذين يضطهدونَك وينحوا النعمةَ التى مَنحتها لك جانباً، قائلين "أنها بلا قيمةَ"
إن الربوبية أمامك أيها الجيل،
إن الينبوع ينَحني طول الطّريق كي يصل إليك في كآبتِكَ؛
لا تَنوح فيما بعد،
أني أَدْعوك أن تلجأ إلىّ أيها الجيل؛
تعال إذن! لقد منحُتك نور الرؤية في ظلمتِكَ، كي أنْعش ليس فقط رجائك بل وإيمانكَ وحبّكَ أيضاً؛
لقد نويت أن أخلص ولا أحد يستطيع أَنْ يوقّفَني؛
إن أزمنتكَم هي أزمنةَ الرحمةِ،
لهذا أُرسلُ كلمتَي إلى الأرضِ,
أرسل نور الرؤية كي أمَنْح البصرِ للعميان؛
ألَمْ تسْمعْ كَيفَ إن الرب رحوم ورؤوف، بطئ الغْضب، مُمتلئ بالحبِّ الأمين وأنني أُحتضن كافة الخليقة؟
لقد أُبلغُتك أيها الجيل أشياء عظيمة،
لكن الأعظمَ مِنْ كلّ شئ هو توضيحُ نفسي؛
إن زياراتي الإلهية والمتكرّرة لكم لهي عطية مِنْ ملكِكِم تُظهر حبَّه الأمين؛
مجّدي إلهَكَ أيتها الأرض،
إلهك الذي حررك!
إن السماواتُ تُعلن مجدُي،
نعم، إن كُلّ قبة السماءِ تُعلن أعمالِي!
تسبحني لأجل المعرفةِ الرائعةِ التي أَهبها لكم في أزمنتِكَ التى بغاية الرداءة حيث الإيمان بالإله الثالوث غير موجود تقريبا،
وحيث بردت المحبة نحو الرب والقريب؛
مع ذلك، وعلى الرغم مِنْ كُلّ شيءِ، فأن روحي القدوس لم يَتوقّفُ أبداً عن سكب محبّته عليكم؛
ونحن لم نتَراجع عن منح أنفسنا لكم؛
لقد أُظهرُت عطاياي وكنوزَي علانية لكُلّ شخصِ بسرورِ وبشفاهِ مرتجفةِ وبعاطفة أَجْعلُ بركاتي معروفة لكم سامحاً لكم أن تلقوا نظرة على أعماقِ قلبِي مُظهراً أي كنوزِ مجيدةِ قد حُفظت لأزمنتِكِم التي بغاية الشر والتمرد؛
تأمّلْوا غناي،
تأمّلُوا نور مجدي لأن هذا فوق كل دراسة لاهوتية؛
الآن كي أوضّحَ بَعْض أقوالِي بخصوص كنوز قلبِي القدّوسِ وكي أنمي نفوسكم نحو أعماقِ الحكمةِ ومعرفةِ نفسي، سَأَطْلبُ مِنْك يا ابنتي أن تفَتْحي عينِي ذهنك كي تسْتوعبي كُلّ النور الذي سَأَسكبه فيك كي أستطيع أَنْ أَبْثَّ فيك معرفتي؛
قَدْ أَبْدو للبعضِ أنني أكرّر نفسي،
لكن طريقة تعليمَي كاملة وبغاية التَنوير لنفسك؛
أنى سَأَمْنحُك فَهْم لقيمة كنوزِي؛
تذكّرُي أنّ أحد الكنوزِ الأكثر سمواً والتي لا يُمكن أن تقدّرِ هو كنز معرفةُ إلهَكِ كمُثلث القدّاسة،
لكونكم تستطيعون بهذا الكنزِ أن تَنَالوا صداقةَ الرب الحميمة، والرب نفسه؛
بين الكنوزِ الأخرى التي لدي أيضاً كنز طريقِ الفضائلِ؛
هذا الطريقِ مِنْ الفضائلِ مُعد مِن قِبل أبي؛
أنه طريق مُغَطّى بالياقوتِ,
أنه مدخل مُفرح إلى السماءِ؛
كي تكُونَ قادر على دُخُول السماءِ وفي بلاطي الملوكي حيث تستطيع أَنْ تَمْشي ذهابا وإيابا بين ملائكتِي وقديسيني لكونك سَتَعتبرُ أحدهمَ،
قلبكَ يَجِبُ أَنْ يُوْجَدَ بلا عيب فيه نحو إرادتي الإلهية؛
هذا الطريقِ قد وَضعُ في متناولِ كل شخصِ والأمر يعود لكم لدُخُول هذا الطريقِ الذي يُؤدّي إلى الحياةِ؛
إن قرّرُتم أن تكونوا لي، ودْخلُتم طريقَ الفضائلِ، فأنه سَيُنيرُ وجوهَكَم فى الحال،
وفي نهايةِ هذا الطريقِ سَأَكون منتظرُك كي أتوجك ببراعم الورود التي لن تَذْبلُ أبداً بينما سَتُمجّدُ أنت اسمَي القدوس المُثلث القدّاسَة؛
تعال ولا تَقُلُ أنّك لا تَعْرفُ أمور الرب الخفيةَ؛
لا تَقُلْ أنّك لَيْسَ لَكَ أملُ لجائزتِكَ عنْ القداسةِ،
لأني خَلقتُك كي تَكُونَ خالداَ ومقدّسَا؛
لقد خَلقتُك كي تحُكْم مَعي حتى بينما أنت ما زِلتَ على الأرضِ؛
أنى أستطيع أَنْ أُؤلّهَ صورتَكَ إن نلت كنزَ طريقِ الفضائلِ؛
طوبي لمن يَتلقّى هذا الكنزِ ويَستخدمُه .
سَتَكتسبُ أثناء المسير على هذه الياقوتِ الرجاء في قلبِكَ لأن تعبك سَيَكُونُ بفائدة؛
إنجازاتكَ ستكون مُفيدة لأجل تقديسِكِ ولأجل مجدي وعرشِي؛
أنك لَنْ تَضْلَّ فيما بعد عنْ طريقِ الحقِّ لأني سأكون معك كرفيقكَ القدّوس؛
سَأكُونُ مرَشدكَ الروحيَ، موجهاً خطواتكَ بقضيب مُلكي؛
ذو السيادة سَيَكُونُ مَعك وقوَّةِ العلي ستظللك كي يسكب النور عند قدميكَ؛
إن اخترت أن تتبع طريقِ الفضائلِ، فذلك يَعْني أنّك قد اخترتَني أن أكُونَ ملكَكَ كي أَملك عليك؛
هكذا سَيَمْنحُك الروح القدس الحكمةَ، لكونك اخترت أن تسير على طريقِ الناسِ الأخيار،
مُثابراً على طريقِ المستقيمِ؛
انظرْ كنوزَ قلبِي القدّوسِ الغير معدودةَ؛
قد علمتك حتى الآن بخصوص كنزِ معرفةِ الرب وفَهْمه؛
ثمّ كنزِ الرحمةِ،
ثمّ كنزِ المودّةِ وكَيفَ تحُوزُ الرب،
وبعد ذلك كنزِ طريقِ الفضائلِ؛
سَأَعطيك الآن أن تفَهْم كنزِ الرجاء الذي يَجيءُ مِنْ الروحِ القدس؛
الرجاء يلد فرحاً وتعزيةَ في قلبِكِ
وبالرغم من أن الإنسان مُمْكِنُ أَنْ يحْمل في قلبِه كُلّ المصاعب القابلة للتخيل،
حامل الروحِ القدس يَتغلّبُ عليها جميعاً لأن الروحَ القدس سَيُرنّمُ له ترانيم التعزيةِ والحبِّ،
ليُساعدُه هكذا على التَغَلُّب على المصاعبَ ويَرْفعُ من روحَه ويُنشّطُه كي يسير برجاء نبيل،
لهذا، فالرجاء عطية مِنْ الروحِ القدس؛
أيُستطيع الإنسان أَنْ يُضع رجائه على غني العالمِ،
الغني الذي يسْبي عديد من القلوبِ ولا يَجعلكم مُتلامسين مَع الرب, ويظل يشعر بالسعادة؟
عندما يَعْرفُ ِأَنَّ هذا الغني لا يَدُومُ إلى الأبد وأنه لن يعطيه لا حياةَ أبدية ولا مجدَ؟
كلا، لا أحد يُستطيع أَنْ يَكُونَ سعيدَاً، بينما نفسه أسيرةُ لغنى العالمِ فقط؛
النتيجة سَتَكُونُ مرة كالعلقم؛
لكن سعيدَ هو الإنسانُ الذي يَتّجهُ نحوي؛ فأنا أستطيع أَنْ أَجْعلَه غني من خلال فقرِه؛
أستطيع أَنْ أَغنيه من خلال كُلّ الغني الذي يَحتويه قلبي؛
في قلبِي تكمن َكُلّ الطرق التي تُؤدّي إلى السعادةِ؛
عندما سَتَكتشفُون كنزَ الرجاء سَتَسْمعُون أنفسكم تبدون كموجاتِ الماءِ بضحكِكَم،
بصوتِ ضحكِكَم سَتَفْرحُ كُلّ السماء لأن أعينِكِم سَتَنْظرُ الملك في جمالِه السماويِ ولن تنظر بعد على غني العالمِ الملوّث؛
نعم، أنكم سَتَعتبرُون فضتَكَم وذهبَكَم الذين عَبدتَموهم ذات يومٍ، كقذارة؛
حينئذ، الحية التي أمسكتكم أسرى لَنْ تُعشعشَ فيكم ثانية لأن الروحَ القدس الذي هو رجائكم بل وحارسَكم أيضاً سَيَسْكنُ جيداً داخلكم وأنتم ستسكنون فيه؛
سَتَجِدُون أنفسكم تصَيحون بفرح،
الفرح الأبدي سَيكُونُ بادياً على وجوهِكِم؛
البهجة والفرح سيلازمانكم والحُزنِ والنواح سَيَنتهيانِ؛
نعم، إن كنز الرجاء يُريّحُ ويَواسي نفوسكم؛
تَقُولُ الكتب المقدّسةَ بأنّكم عندما تَصلّوا، يُعطى الفَهْم لكم؛
إن كنتم حتى اليوم لم تَفْهمُوني فذلك لأنكم لا تَصلّوا؛
ها أَنا هنا، لا أَحْملُ فضةَ أَو ذهبَ ولا أيّ أحجار كريمة في يداي كي أقدمها لكم،
بل بدلاً مِن ذلك أَحْملُ شيئاً ثميناُ,
أحمل قلبي، بكنوزِه التى لا تنضبِ داخله؛
هَلْ سأَسْمعُ أول عويل كما مِنْ طفل رضيع حديث الولادة ؟
هَلْ سَتَرغبَون أن تَولدوا منّي؟
هَلْ تَفْهمُون لغتَي الآن ؟
هل تلاحظون يا أحبائي كيف أني أُرسلُ ملائكتَي كي تقف بجانب أبوابِكَم وتَحْرسَكم في ساعاتِ الظلمةِ التي تَمْرَّ الآن؟
يَجِبُ أَنْ تَعتمدَوا أكثر على معونة خلاصي؛
إنّ الروحَ الذى هو رجائكم سَيَقوّيكم بأن يخَتَم جباهكَم باسمِي؛
لكونكم نَلتْم الرجاء في قلوبِكَم سَتَظْلُّوا واثقين لأن حيثما يكون الروح تكون هناك الحرية؛
النور والظلمة لَيْسَ بينهما شيئاً مشتركاً،
كذلك الرجاء واليأسُ؛
روح القدس لَيسَ حليفَ لإبليس وأنت يا من تَلقّيتَ وعدَ الرجاء لا يكن لك أرضية مشتركةُ مع اليأسِ الذي هو في الواقع إبليس؛
بتَلْقي كنزِ الرجاء سَتُشرقُ وجوهِكَم وسَتَأْخذُ إشراق روعتي وعظمتِي؛
نعم، أنتم جميعاً ستَنْمون في السطوعِ بينما سَتَتحوّلُون إلى صورتِي المجيدةِ؛
هذا بالإمكان اُجتَذابَه فقط مِنْ قلبِي. . .
لذا تضرّعُوا بكُلّ قلوبكَم لروح الرجاء أن َيتألّقُ في روحِكِم وأن َيجتذبُكم نحو أفراح السماءِ كي تفرحوا فيه. . .
صوتاً مِنْ أعالي مجدي يدْعو مُعلناً الكنوزِ التي حُفظت لأزمنتِكِم؛
لا تَقُولْوا: " لقد نَظرتُ ولم أرَاها"
ها أنا أَتقدّمُ مثل السحابِ فوقكم،
رغم ذلك كثيرين يَقُولونَ أنّكم لا تَروني،
أيها جيل؛ أنك تتجول ذهاباً وإياباً من خلال غني العالمِ،
لكن عندما يتعلق الأمر بأن تري الكنوزَ الروحيةَ التي بإمكانها أِنُ أَنْ تنهَمرَ عليكم كي تكسوكم بنفسي بعظمة فأنكم لا تبالون؛
لو أُعطيتم النعمةَ أن تروا أنفسكم بالطريقِة التى أَراكم بها بعينِاي الإلهية لكنتم ستَنُوحُون لاطْمين صدوركَم ولكنتم أُخذُتم إلى الصحراءِ ولكان منظركَم الجدير بالرثاء قد حولكم من الداخل والخارج؛
لكني أُقول لكم لو كنتم ترون أنفسكم مُكتسيين بي، لكنتم سَتُعلنُوا عظمتَي بلا توقف؛
ألم تقرءوا "أنى سَأَضِعُ أحجارَكَم على العقيق الأحمرِ وأساسِاتكَم على الياقوتِ وسَأَجْعلُ الياقوتَ شرفاتِكَم وأبوابكَم ماس وكُلّ أسوركم أحجار كريمةِ؟" (أش 54 : 11 – 13 " أَيَّتُهَا الْمَنْكُوبَةُ وَغَيْرُ الْمُتَعَزِّيَةِ، الَّتِي اقْتَلَعَتْهَا الْعَاصِفَةُ، هَا أَنَا أَبْنِي بِالأُثْمُدِ حِجَارَتَكِ، وَأُرْسِي أَسَاسَاتِكِ بِالْيَاقُوتِ الأَزْرَقِ، وَأَصْنَعُ شُرَفَاتكِ مِنْ اليَاقُوتٍ، وَأَبْوَابَكِ مِنْ حِجَارَةِ بَهْرَمَانَ، وَكُلَّ أَسْوَارِكِ مِنْ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ ")
ألَمْ تَفْهمْون أنّكم بالاعتراف بقلبِي سَتَتجدّدون على نحو هائل؟ ومِنْ خرائب سيعاد بنائكم؟
ألم تفهموا حكمتَي المقدّسةَ عندما نَطقتْ "سيتعلم أبنائكَم مِن قِبل يهوة وازدهار أبنائِكَم هذا سَيَكُون عظيم لأنكم سَتَتأسسون على الكمال"؟
أنى أُظهرُ هذه الكنوزِ الآن، مع ذلك لَيسَ كُلّها، من أجل تجليكم ولأجل قداسِتكَم؛
أنصتوا وسَتَغتني نفوسكم وسَتَعِيشُون. . .
عِنْدي كنوزُ لا يسبر غورهاُ في قلبِي ولقد زودتكم جميعا بها بلا مالِ؛
ثمّ، كما تُثمرُ الأرض وتَنمي لتمْنحُ بذار للزارع وخبزاً للأكل،
هكذا الكلمة التي تَخْرجُ مِنْ فَمِّي لا ترجعُ فارغة، بدون أن تَنفذ إرادتي وتنجح فيما أُرسلَتها كي تفعله"
ها هي كلمتي قد أُعطت لكم كي تُقوي أيَادَّيكِم كي تمسكون بحاشيةِ سترتِي ولا تتركوها؛
دعوا أقدامُكَم من الآنَ فَصَاعِدَاً تُتبعُ طريقَ الفضائل وبإحِناء أذنكِم قليلا بعض الشيء،
سَتَفْهمُون الحكمةَ المقدّسةَ ونطقَها؛
تعالوا يا جميع من ما زِلتَم تَخطئون في هذه البريّةِ بلا هدف،
تَعالوا إلي ونالوا سلامي يا أبنائي،
لأنكم أنتم أبنائي، ونفوسكم وقلوبكَم سَتُزهر؛
فاسولا: يا موضوع تسبيحي, أيها الملكِ, أيها العظمة والعاهل لكل الكونِ بل والسماءَ أيضاً، أخبرني : ما هو الإنسان حتي تهتم به؟ رغم ذلك، ها أنت تُذكّرُنا مرةً أخرى، لقد جَعلتَنا أقل قليلاً مِنْ آلهة ، بدَعوتنا، باستمرار، أن نتلقى تاجِ المجدِ والعظمةِ وللاشتراك في ملكوتِكَ!
الرب يسوع : من أجل اسمي القدّوس، أبرهن بل وأيضا أَنْشرُ قوتى ورحمتى مِنْ السماءِ بمجدِ ملوكيِ, قوَّتي ورحمتي، كي أنْقذكم جميعاً . . .
أنى أُباركُك. . .
|
|
|
|