ولننتبه جيداً جداً للمكتوب: [ لك ينبغي التسبيح يا الله في صهيون ولك يوفى النذر. يا سامع الصلاة إليك يأتي كل بشر. آثام قد قويت عليَّ، معاصينا أنت تكفر عنها. طوبى للذي تختاره وتُقرِّبه ليسكن في ديارك، لنشبعن من خير بيتك قُدس هيكلك ] (مزمور 65: 1 – 4) [ وكان الرب كل يوم يضم إلى الكنيسة الذين يخلصون ] (أعمال 2: 47) [ ما أحلى مساكنك يا رب الجنود. تشتاق بل تتوق نفسي إلى ديار الرب، قلبي ولحمي يهتفان بالإله الحي. العصفور أيضاً وجد بيتاً والسنونة عشاً لنفسها حيث تضع أفراخها، مذابحك يا رب الجنود ملكي وإلهي. طوبى للساكنين في بيتك أبداً (باستمرار) يسبحونك... طوبى لأُناسٍ عزهم بك، طرق بيتك في قلوبهم. عابرين في وادي البكاء يصيرونه ينبوعاً، أيضاً ببركات يغطون مورة. يذهبون من قوة إلى قوة، يُرَوُنَ قدام الله في صهيون. يا رب إله الجنود اسمع صلاتي واصغٍ يا إله يعقوب ... يا مجننا انظر يا الله والتفت إلى وجه مسيحك. لأن يوماً واحداً في ديارك خيرٌ من ألف، اخترت الوقوف على العتبة في بيت إلهي على السكن في خيام الأشرار. أن الرب الله شمس ومجن، الرب يُعطي رحمة ومجداً، لا يمنع خيراً عن السالكين بالكمال. يا رب الجنود طوبى للإنسان المتكل عليك ] (مزمور 84) [ هوذا ما أحسن وما أجمل أن يسكن الإخوة معاً. مثل الدهن الطيب على الرأس النازل على اللحية، لحية هرون النازل إلى طرف ثيابه. مثل ندى حرمون النازل على جبل صهيون لأنه هناك أمر الرب بالبركة: حياة إلى الأبد ] (مزمور 133) [ فما هو إذاً أيها الإخوة، متى اجتمعتم فكل واحد منكم له مزمور، له تعليم، له لسان، له إعلان، له ترجمة (ألسن)، فليكن كل شيء للبنيان ] (1كورنثوس 14: 26)
+ هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع إخوته (أعمال 1: 14) + وكانوا يواظبون على تعليم الرسل والشركة وكسر الخبز والصلوات (أعمال 2: 42) + وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة وإذ هم يكسرون الخبز في البيوت كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب (أعمال 2: 46)