عرض مشاركة واحدة
قديم 22 - 08 - 2014, 02:02 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,351,032

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

ثلاث عشر سنة مِنْ الرسائلِ الممسوحة : 28/11/1998
فاسولا: إلهي، بالرغم من أن الموتِ كَانَ يُحدّقُ بي، إلا أن قدرتكَ العظمى نجتني؛ لقد أخضعت قضيب ملكك لمن لَمْ توَجدْ؛
ليت كُلّ شخصُ يُحيي تذكار قوَّةَ اسمِكِ وقضيب مُلكك دائما؛ لقد أظهرت ببهجةِ لنفسي الشقية، غناك والعظمة الغير محدودة لملكوتك؛ أنك لم تَعاملني أبداً كاستحقاقات عيوبي لَكنَّك أعطيتَ أمراً إلى ملاكى قائلا:ً "خذُها؛ أحضرها إلينا لبيتُها بخير وسلامُ وإلى بيتِنا. . ." وهكذا هو فعِلَ . . .

الملاك دانيال: أيا أبنه العلّى، سلام، سلام؛
أدْخلي فرح إلهنا؛
كُوني مطيعة له، له هو فقط،
أنا، ملاكك الحارس، أقدم لك هذه الزهرةِ مِنْ قلبِي؛
أفْهمي وتعلّمي معْرِفة إلهنا؛
أدْخلي القلبِ المقدّسِ؛
لقد دَعاك الرب وها أنت الآن قد صنعت سلاماً مَع الرب؛
أنا، دانيال، خادم الرب، حَملتَك إلى العلّى؛
إن السماء اليوم فرحة؛
تَعال، اقتربي بثقةِ من عرش النعمة؛
أنا، دانيال، أباركُك، بالثالوثِ القدّوسِ الكلّي العلو؛

الآب الأزلى: فاسولتي، لا شيء يَسرُّني أكثر مِنْ كونك تَجْمعين نفسك في حضرتِي؛
تُسبّحين كلمتُي؛
أنا، الرب، أنَظْر لأسفل مِنْ السماءِ، إلى غرفتِكَ،
زهرتي؛ لقد رَأيتَ مجدي،
تذُوقتَ عذوبتي وحَصلتَ على إحسانِي؛
قبل أن تولد الجبالِ،
قبل أن يورق أيّ شئِ على الأرضِ،
اخترتُك يا حبيبتي، لترنمي لّحناً شجيًّا يُكرّم اسمَي المُثلث القداسة مَعطية حياةً بكلمتِي إلى المَوتى؛
لقد وضعتك يا بُنيتي منذ ولادتَكَ في رعاية ملاكِي ليحِرسك ويَحْملُك إلّي؛
هل تَرى؟
أيستطيع أي أحد أن يَقُولُ: "الرب لم بُظهر قوَّتَه الإلهية؛ الرب لم يكنَ منتبه إلى حبِّه وإخلاصِه لخَليْقتِه"
آه يا فاسولتي، أنها كَانت ثلاث عشْرة سنةَ مُعَطَّرةَ،
ثلاث عشْرة سنة مِنْ الرسائلِ المَمسوحة عَهدتْ بها إليك كي تُعلنُي، إلى الأممِ، إرادتي؛
لقد تَكلّمتُ وأنت آمنت . . . .
لقد أعطيتك هذا الكنزِ الهائلِ ومَلأَت جيلَكَ برائحةِ عطرِي،
وكُلّ نفس قد فَتحتْ نافذةَ قلبِها لي عُطّرتْ مِنْ داخل ومن خارج،
إن عذوبتي تَخترق حتى نخاعِ العظامِ, تُعطر النفس والفكر والروح. . . .
ألَمْ تَعْرفين بأني متى وَعِدت أُفي ؟
بُنيتي، اتكئي الآن على نفس القلبِ الذي أبني، يسوع المسيح، أقربُ إليه
تذكّري: أنى سَأَفلّح هذا الجيلِ وسَأَجْعلُهم يَفْهمونَ بأنّ الأبدية تُوْجَدُ فى كونهم من نفس طبيعة الإله الثالوث القدوس؛
نيتي هي أَنْ أجذب كُلّ نفس إلى اتحاد إلهي وعميق بالحبِّ،
أُؤلّهُهم في جوهرنا الواحد،
وفي إرادتنا الواحدة . . . .
فاسولا: مجداً لإلهنا الثالوث القدوس، إله السماءِ والأرضِ، الذي بقوتهِ ستُحنى كل الخليقةِ رُكَبها؛ المجدُ له من جيلِ إِلى جيلِ في الكنيسةِ؛
فلنصرخ جميعاً: هناك رب واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة وإله واحد الذي هو أبو الكل، فى الكل وداخل الكل؛ وأنه هناك علم لاهوتُ حقيقيُ واحد: الذى هو التَأَمُّلِ فى الإله في مجدِ ثالوثه وفي سره الإلهي !

الآب الأزلى: كُوني مُباركة؛ في نظر كُلّ السماء،
أنا، أبوكَ الأبدي، أباركُك مُعطياُ لك مسحة حبِّي الإلهي على جبهتِكَ؛