"هذه هي الطريق، أيها الأحباء، التي نجد فيها خلاصنا:
يسوع المسيح، الكاهن الأعظم لقرابيننا، وحامينا وعوننا في ضعفنا.
به نحدق في أعالي السماوات، وبه نرى كما في مرآه وجه الله الطاهر البهي.
به تنفتح بصائر قلوبنا، وبه يخرج فكرنا المظلم الغبي إلى النور.
به أراد السيد أن نتذوق المعرفة الخالدة. فهو"ضياء مجده""
ق. إكليمندس الروماني (ما بين ٩٢ - ١٠١)