أين شوكتك يا موت
لقد قام المسيح ناقضًا أوجاع الموت ، ومحطمًا أختام الرومان ، ومؤكدًا أنه هو القيامة والحياة ، وأن الموت لا يقيّده ، والقبر لا يمسكه ، والحراس بحرابهم لا يعطلون موكب نصرته. لقد جاءت ساعة القيامة فقام بطل الجلجثة ومخلص البشر قائلاً : "أين شوكتك يا موت. أين غلبتكِ يا هاوية ؟"