25 - 07 - 2014, 02:05 PM
|
رقم المشاركة : ( 6 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
طاعة الرب تَجيءُ قبل طاعةِ البشر : 29/12/1996
فاسولا: ربى ؟
الرب يسوع: ها أنا؛
أمامك أنا أَقفُ؛
لا تَخَافي يا بُنيتي؛
ألَمْ تَسْمعْي أن طاعةِ الرب تَجيءُ قبل طاعةِ البشر؟
ماذا فعَلتَ يا بُنيتي!
أنك تنتمين إليّ وعلى الرغم من أنك لا شيء إلا أن محبّتي سَتَتحمّلكَ دوما،
وعلى الرغم من أنك رديئة، إلا أن رحمتي سَتَجْلبكِ دوما إِلى ميراثكِ؛
نعم، أنها سَتَجْلبكَ نحو قلبي القدّوسِ؛
أنك لا تستحقين شيء أمام مجدي وأمام قديسيني،
ومع ذلك عندما تكونين في حضني، فأنكَ تختبئين فيّ،
أنك تختبئين في من يُبرّرُ الخطاة،
لهذا إن كانت نفسك أيتها المخلوقة الصغيرة الضئيلة، تُعتبر مبُرّرة, فأن ذلك يعود لي؛
هذه كَانتَ واحدة من سقطاتكَ، لكن مهما كانت مُحزنة خطيئتكَ، النعمة سَتَكُونُ الآن أعظمَ لأنك قَدْ أدركتِ ما فعَلتيهِ،
وها أنتِ قَدْ جِئتِ إلي لتَسْأليني مغفرتي؛
ها أنت الآن حيُة ثانية، لَيسَ مِن قِبل قوتكَ بل بقوتي ؛
تعالى إلي دائما قبل أن تتْخذُي أي قرارِ واستشيريني،
أني سَأَعطيكَ دائما مشورة جيدة وسأستجيب دوما لاحتياجاتك؛
لاحظُي وصيتي إليك ولا تَحْزنيني؛
ذكّرىُ كل شخصُ بأى جمال تجلبه روحي للبشرِ؛
أنه يجَلب لهم السلام،
الحبّ،
الوداعة،
اللطف،
الصبر,
الصدق,
الكرم،
ضبط نفس والرحمة,
أنه سيَقُودهم نحو الحياةِ الأبدية .
لا تُضجري يا بُنيتي من العَمَلِ من أجلي،
وعلى الرغم من أن صلبانكَ كثيرة، لا تتذمري؛
إن كنت إلى حد بعيد رسولتي المُعَذَّبة بالأكثر لأزمنتكَ، فذلك لأنك تأتين منّي،
والكلمة التي تَعطي إليك صادقة؛
أن كلمتي تبرهن أن طرقَ هذا الجيلِ شريّرةُ ومَرْتبطُة بالعالم السفليِ،
لكنى سَأَبْقى معك،
وروحي القدوس سَيَكُونُ حارسك وسراجك،
سيكون فرحتك وقوتكِ؛
أنه سَيَحْفظكَ فرحة حيث أنك مختبئة فينا نحن الثالوث القدّوس؛
تعالى إلي في ثّقةِ كاملةِ
تذكّرىْ: أن تجاربك هى مجدي. . .
انتهت رسائل 1996 عدد الزوار تحرك من 27,016 إلى 30,379 ....... نشكر المسيح
|
|
|
|