التسلسل الإداري العقيم في الخدمة
مظهر من مظاهر العثرة في العمل، إذ أننا لكي نصل إلى قرار في مسألة ما لابد لهذا القرار أن يمر بمرحلة طويلة تبدأ من المسئول الأول وتمر على عدد من القيادات والمسئولين إلى أن تنتهي أخيرًا إلى شخص المنفذ، وكان يمكن أن يختصر الطريق، وتسير الأمور بسهولة ويسر، ويصدر القرار بسرعة حتى لا يتعطل العمل خاصة إذا كان هذا القرار في عمل تنفيذي وليس على مستوى التخطيط.