القيادة الروحية
هذا وأن القوى الروحية والقيادة الحكيمة لأنبا صموئيل قد أكسبته مكانة ممتازة جعلته يُذكر بين كواكب الأديرة القديسين (أنطونيوس ومكاريوس وباخوميوس وشنوده) ولقد ساعدت شهرته على الاحتفاظ بسمعة ديره حتى استطاع أن ينافس ويتفوق على دير نقلون.
وعبر القرون التالية لفت هذان الديران القديمان أنظار الكُتّاب والسياح في مبدأ الأمر ثم استقل كلاهما باهتمام الواحد بعد الآخر.