قضية ثانوية:
قيل في كتاب "هو الروح" (معذرة كل المعذرة إن وجدتني مختلفًا معك، فنحن نختلف في قضية ثانوية) ص 700 بينما يقول الكاتب أنها قضية ثانوية في مقدمة كتابه يبرز بكل طاقته أهميتها في جذب أعداد غفيرة من كل الطوائف، حتى ليجعلها أمر حيوي في الخدمة. هذا يتناسب مع نظرة الخمسينيين أن موهبة التكلم بألسنة هي القرينة والعلامة الأصلية لمعمودية الروح القدس"(230)