ثورة الغضب:
لم يرضى القس صموئيل حبيب رئيس الطائفة الإنجيلية عن كنيسة الله الخمسينية، يقول صموئيل مشرقي: "فطلبنا مقابلته في صباح السبت 28/12/82.. فرفض مقابلتنا وحدد لنا ميعادًا لمناقشة الأمور صباح الاثنين 30/12/82 العاشرة صباحًا، وبعد أن تركنا خارج مكتبه مدة تزيد على الساعة خرج سيادته لمقابلتنا وهو في ثورة غضب يندر أن يكون لها مثيل وأشاح بوجهه عنا معلنا رغبته في طردنا"(85)
توزيع التركة:
بدأت كنائس الله الخمسينية تنضم للطوائف الأخرى فكنيسة الله الخمسينية في أسيوط ضمها إليه القس ادوارد ناثان رئيس الكنائس الخمسينية.. وكنائس الله الخمسينية بالإسكندرية وطما انضمت إلى كنائس النعمة وكنائس حكر عزت والوراق بإمبابة والجرابيع انضمت إلى الكنائس الرسولية، والقس عبده بسنتي حول كنيسة الله الخمسينية إلى اسم الكنيسة الرسولية الثانية، وكنيسة الله الخمسينية بالفيوم انضمت إلى كنيسة المسيح.