ويقول أيضاً :
عندما كان القديس مسئولاً عن إيبارشية البلينا بعد نياحة أسقفها ، كان أحد الأطباء هناك مريضاً بالكلى فذهب القديس لزيارته والإطمئنان عليه ، وكان الطبيب يعانى من حصوى بالكلى قد نزلت إلى الحالب فسدته ، وكان يعانى من آلام صعبة جداً وغير محتملة . . . فصلى القديس على كوب من الماء ورشمه وأعطاه له ليشربه ، وبعد فترة إنصرف القديس . . وذهب الطبيب وراءه إلى باب المنزل ليودعه . . وفجأة شعر برغبة شديدة فى الذهاب لدورة المياه . . وإذ بالحصوى تندفع بقوة فى دورة المياه قبل نزول القديس من المنزل . .