ثامنًا: الترجمات العربية:
كان العرب يقرأون الكتب المقدسة باللغة السريانية، ثم ظهرت عدة ترجمات منذ القرن الثامن الميلادي وحتى الآن وهي:
1- ترجمة يوحنا:
أسقف اشبيلية بأسبانيا سنة 750م من الفولجاتا اللاتينية للعربية، وكان ينقصها الدقة في الترجمة.
2- ترجمة بن العسال:
قام بها هبة الله العسال سنة 1250م، وهو إسكندري الجنس وقام بالترجمة من اللغة القبطية للغة العربية، ومازالت محفوظة في المتحف القبطي بالقاهرة. ثم قام البعض بتنقيحها ودُعيت بفولجاتا الإسكندرية.
3- ترجمة سركيس الرازي:
مطران دمشق سنة 1671م وقام بها مجموعة من العلماء، واستغرقت 46 عامًا.