2- ترجمة أكويلا:
وقام بها يهودي دخيل من بنطس أي أنه كان شخصًا يهوديًا ودخل للديانة المسيحية، وكان حديث الإيمان، فجاءت ترجمته سنة 150م، من العبرية لليونانية حرفية كلمة كلمة بدون الاهتمام بقواعد اللغة اليونانية، وبدون النظر إلى سلامة التركيب اللغوي للجُمَل، ولذلك ظهرت الترجمة ضعيفة لا تخلو من الأخطاء اللغوية ومع هذا فإن يهود الشتات الذين آمنوا قد قبلوها.