الأجساد التي بالموت تحولت إلى تراب, ستعود بالقيامة إلى الحياة, وكما سبق الله وخلقها من التراب ومنحها الوجود, هكذا أيضا من التراب يعيدها إلى الحياة, ثم بعد ذلك يجعلها تتحد بأرواحها, ويقف الجميع أمام منبر الله العادل, لكي يقدموا حساباً عما فعلوه في الحياة الدنيا خيراً كان أم شراً, أنه يوم الدينونة الرهيب, يتلوه المصير الأبدي لكل البشر, أما النعيم الأبدي أو في العذاب,
ميرسي يا رامز موضوع جميل جدا ربنا يعوض تعب محبتك