أولا : دور الفرد في الوقاية. ثانيًا : دور الأسرة في الوقاية. ثالثًا : دور الكنيسة في الوقاية. رابعًا : دور المدرسة في الوقاية. خامسًا : دور الدولة في الوقاية. سادسًا : نماذج من برامج الوقاية.