عرض مشاركة واحدة
قديم 02 - 07 - 2014, 11:01 AM   رقم المشاركة : ( 909 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,355,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

ارتداد أعظم من هذا لم تُصادفه كنيستي أَبَداً من قبل: 20/9/1996

فاسولا: إيلي، أنى اَحْبّكَ. أيا ديان الأحياءِ والأمواتِ، أنى أَعطيكَ قلبي. أيها الأب الأزلي ورئيس السّلامِ أمّلك علي.
الرب يسوع: سلام لك يا غصن الكرمةِ،
إنى لَنْ أَحْرمكَ من صوتي،
لَنْ اَحْرمَ أولادي أبداً من أي شئ يَسْألونَه منّي,
لا يهم كم ممكن أن يكونوا مهمِلين,
أنهم سيَؤدبوا دائما وأنى لأستطيع دوماً أَنْ أرجعهم إلى عقلهم؛
نعم، أردياء هم ممكن أَنْ يَكُونوا، لكن ملكهم الأمين سَيظل يشْرقِ عليهم، مُعطيهم السلامَ ليبلغوا الكمال؛
حبيبتي.... يا من نجَيت لأجل هذه المُهمةِ، اَفْتحي قلبكَ الآن واَستمعي إلى ما يَجِبُ أَنْ أَقُولَه:
لقد دَعوتكَ، لتَعْملَي من أجلى وفي نفس الوقت لأَجْلب البهجة في قلبكِ؛
إن مشوارك لم ينتهى بعد . . .
بينما تَتسابقينُ، أنا أَتسابقُ أيضاً؛
بجانبكَ أنا أكون؛
هل لأجل خاطري تَتحمّلُين المزيد؟
فاسولا: إلهي، لقَدْ أمسكتُ بأهداب ثيابك ولَنْ اَتْرككَ!
الرب يسوع: زَيّنْي هيكلي؛
أن الدمار والخراب قَدْ نفذا في هيكلي،
جددى هيكلي؛ وأريحي أولئك الذين يَنْوحون،
أنهم شعبي؛
أُخبريهم أنه في الوقتِ المناسب أنا سَأَتصرّفُ بسّرعةِ،
لأن روحي سَيُسكب حتى عِلى الأدنى,
والأصغرِ منكم سَيُصبحُ عظيماً.
يَجِبُ أَنْ تُشجّعيَ وتَقوّي أخوتكَ وأخواتكَ؛
اُخبريهم أن الرّحمةِ المُشفقة تفتقدكم جميعاً الآن، لتَعطيكَم القوة في أزمنة المحنةِ العتيدة أَنْ تَجيءَ،
أني سَأعتني باحتياجاتكَم بحنان؛
ضاعفُوا صلواتكمَ، لأنه في هذه الأيامِ، يَنْمو التمرّد؛
أن التّمّردُ يأتى من الشّيطانِ الذي كَانَ المتمرّدَ الأولَ؛
طوبى لمن يؤمن بأن وعدى سَيتُحققُ!
الحق الحق أقول لكم، أن سّاعة التّمرّدِ قَدْ حانت،
أن ساعة من يدعي أنْ يَكُونَ أعظمَ بكثير من كل من يَدْعونَه البشر إله هنا، وهو بينكم؛
شهوته هى أَنْ يُتوّجَ نفسه في هيكلي ليُهمس بتعاليمه . . . مُدْنساً مبدأ عشائي الرباني؛
أنه هو وأمثاله يرغبون أَنْ يَلغوا ذبيحتي الأبدية،
أنه يَرْغبُ أَنْ يَكْسرَ عهدي وشريعتي؛
ثم ما أن يفعل هذا، سَيَتملق الكثيرين بمَنْحِهم كرامة عظيمةِ؛
لهذا سَيَعترف به وبتعاليمه كثيرين.
لكن خاصتى، بنى يعقوب، الذين يَعْرفونني، سَيَصْمدونَ بجانبي وسَيعَارضونه؛
أنه يَضعُ حتى هذا اليوم الآخرين ليقاموا قديسيني بغضب لأنه وضع فى قلبه أَنْ يُحطّمَ كل ما هو مقدّس؛
أنه مختبئ الآن ، لكنه سَيَنْهضُ في الوقتِ المُعَيَّنِ ليَصنع شره. . .
إن الشّيطان قد قيد لسنوات عدّيدة الآن . . .
وأنتَ، أنتَ لا يَجِبُ أَنْ تَفْقدَي الأمل؛
لهذا قُلتُ: "طوبى لمن يؤمن أن وعدي سَيُتحقُق. . . "
إن أمي وأنا نُقيم حواريين سيُصبحونَ أصدقاء شخصيين لنا وأساسيين، لكي يَقفوا كمصباح على منارة ويشرقون في أيامِ المحنةِ تلك؛
أنهم سَيَكُونونَ أعمدةَ كنيستي القويةَ لأنهم سَيُؤيّدونَ من قبل روحى القدوس الذي سَيَكُونَ قوتهم الدّاخليةَ؛
آه. . . أيها الجيل، أن ارتداداتكَ قَدْ كَانتْ عديدة خلال السَّنينِ،
لكن ارتدادَ أعظمَ من هذا لم تصَادف كنيستي من قبل. . .
قولي لشعبي ألا يخافوا،
بل أَنْ يَضعَ أملهم فيّ، لأن الأبِ وأنا نَعْرفُ احتياجاتهم؛
قولي لأولئك الذينُ لم يضعوا قلوبهم لي أَنْ يَضعوها الآن فى ملكوتي؛
لا تَقُولُوا: "أن سيدنا سيَأْخذُ وقته ليَجيءُ ". . .
فأنا علي أبوابكمَ. . .
لكن هَلْ أنتَم مستعدين أن تَستقبلوني؟
فاسولا، هناك الكثير من العملُ لابد أن يُعْمَلُ،
لكن تذكّرىُ، أنكَ ستَعمَلُين هذا العملِ معي وأنك سَتنالينُ قوتي. . .
لذا اخْرجُي وخاطبي شعبي،
كُونُى صداي المَدوّي. . .
أنا، يسوع المسيح، أُبارككَ،
نحن، نحن؟
فاسولا: نعم يا رب، لكن لى سؤالَ صغيرَ واحد، هَلْ ستَخْلعُ المتمرّدَ عن عرشه؟
الرب يسوع: نعم! أنا سَأَخْلعُ المتمرّد؛
أن هذا النّصرِ سَيَجيءُ بنّارِ وكم أشتهيها مُشتعلُة بالفعل!
لكن كنيستي يَجِبُ أَنْ تواصل تَسلمُ المعمودية وكم عظيم هو ضيقي حتى تتم !
أن هذه المعموديةِ سَتَجيءُ من السّماءِ،
الغيوم سَتُمطرها لأسفل؛
ألم تقرئي يا تلميذتي "لتَنفْتحُ الأرضَ حتى يُثمر الخلاص؛ لتنبت النجاة أيضاً، أنا، الرب قد خلقُته. . . " (اهْطِلِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ، وَأَمْطِرِي يَا غَمَامُ بِرّاً، لِتَنْفَتِحِ الأَرضُ حَتَّى يُثْمِرَ الْخَلاَصُ، وَيَنْبُتَ الْبِرُّ. أَنَا خَلَقْتُهُ...... أش 45 : 8 )
أنا مَا خَلقتُ الفوضى
والفوضى الآن قد وضعت جذورها بقوة في هذا العالمِ المرتدِ . . .
تعالى، أنا معك.