02 - 07 - 2014, 10:44 AM
|
رقم المشاركة : ( 8 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
صلّى من أجل اهتداء العالمِ : 26/3/1996
الرب يسوع: سلامي أَعطيه لك؛ بهذا السّلامِ تسلمُي رسالتي. . . .
كل ما عليك هو أَنْ تَقْرئُي رسالتي، ثم تتَركي العالم يُقرّرُ،
أبنيتي، أن كل الخليقةِ تُطِيعني . . . .
فاسولا: أجل، الخليقة تُطِيعكَ، لكن مخلوقاتكَ، ليسوا جميعاً يَطِيعونك!
الرب يسوع : كلا. . . . ليسوا جميعاً يَطِيعونني؛
كثيرين منهم مَغرورينَ، ويُريدونَ أَنْ يَفُوزوا باستحسان البشر بدلاً من استحساني . . .
كثيرين متشوّقين أن يُسروا البشر قبلي، أنا إلههم؛
وللبعض، إنها فقط المصلحة الشخصيّة التي تجَعلهم يَعْصونني؛
آخرون حتى الآن لم يقَرروّا أَنْ يَضعوا عواطفهم خلفهم،
غفرانهم الذّاتي، أنهم يَأْثمونَ بقدر ما يَتنفّسونَ؛
لقَدْ تَحدّثتُ عن إدانة الآخرين وكيف أن لسانهم سَيَكُونُ سببَ إدانتهم،
مع ذلك، مُمكنُ أَنْ أُضيفَ شيئاً آخر على هذا:
الأفواه التى تُبصق ناراً على بعَضِّ الناسِ، يُمزّقونهم أرباً،
هؤلاء أيضاً سَيَعانون حيث أنهم يَحْزنونَ روحى القدوس؛
أن طرق روحى القدوس مختلفةُ جداً!
أن كل من يُقادَ بروحي يُعطي النّعمة كي يُلاحظَ قوانيني وطرقي,
إن طرقي حنونة ووديعة، ومثاليةُ أيضاً؛
أنا هو مصدرُ الحبِّ ويسوع هو أسمى؛
لكن الشّريّرَ هو مصدرُ الشرِ وكل فجورِ. . . .
ابنتي، لا تَفْقدَي شجاعتك أبداً،
اجعلي حياتكَ تكون حليةَ جميلةِ، إكليل زّهورِ، رائحة بخور متزايدة، لكي تصير صورةَ الرب الغير مرئيِ مرئية لك إلى الأبد؛
ظّلي أمينة لي؛
أنا بجانبكَ؛
لا تَخَافَي!
سبحيني يا بنيتي؛ سّلام. . . .
فاسولا: إلهي، حياتي، عائلتي، أنى جزءُ منك ونفسي تَغتبطِ فيك. أنى أُباركُ أسمكَ إلي الأبد.
مجّدي أيتها الخليقة أْعمال قدرة الرب، وسبّحي من يَقيم المتواضع، كيف يستطيع أي إنسان فان أن يشكِ فى تدخّلاته الرائعة؟
الرب يسوع: فاسولتي، اجعلي حياتكَ تَكُونُ صلاةَ متواصلة لي. . . .
لا تدعْى أحد يَخْدعكَ بأن يخبرك أن الرب ليس لديه وسائلُ ليقترب منِ شعبه . . . .
لا تَسْمحُي لهؤلاء الناسِ أَنْ يُزعجوا روحكَ؛
يا بخوري، صلّي لأجل هؤلاء الناسِ لكي يأتون أيضاً ويَشْربُون من ينبوعي ويُنتعَشون؛
إن كانوا ذو ميول شريرة ومترددين أَنْ يَسْمعوا ويَفْهموا، فذلك لأنهم تَركوني وتركوا شريعتي؛
آه. . . يا فاسولا، زهرتي، أن هذا الجيلِ قد أَصْبَحَ أرضَ جافةِ؛
صلّي من أجل اهتداء العالم.
|
|
|
|