02 - 07 - 2014, 10:42 AM
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أني لم أَجْلب لكمَ شيئاً جديداً: 12/2/1996
فاسولا: ربى ؟
الرب يسوع: ها أنا.
تعلّمْي يا فاسولتي من القديسين؛
أنني لَستُ إله مُعَقَّدَ، ولا أنا بعيد؛
أننى لا أَخفي وجهي ولا اَحْفظُ أي أحدَ في الظّلمةِ؛
مجرّد وجودى لهو نور!
كثيرين منكم يَقُولُون: الرب جْلب لنا شيئاً جديداً . . .
هذه هى روحُ ضد المسيح وهذا الرّوحِ طليقاً في العالمِ؛
أني لم اَجْلب لكمَ شيئاً جديداً؛
لقَدْ مُتُّ، لقَدْ قمت،
أنا هو الأولُ والأخيرُ؛
من يؤمن بي سَيكونُ له حياةُ أبديةُ؛
أنا حيُ إلى الأبد وفي مجدِ،
وأنا اَحْملُ مفاتيحَ الموتِ والجحيم؛
ما زالَت هناك أمور لابد أَنْ تَجيءَ، لكن كل شيءَ قد كُتِبَ حتى نهايةِ الأزمنة,
أني سأَجيءُ لأُعيدَ بصركَم بروحي لأَتممَّ ما قَدْ قُلتُه. . . .
أنه في النّهايةِ أنا سَأَنتصرُ؛
اليوم ما زالتَ أرضي منُقسّمُة،
مُمزقة،
وفي داري وعائلتي هناك بيعُ وَشراء؛
إِلى الأنبياءِ الذين أنا أُرسلهم، يَقُولونَ : " لا تَتنبّئوا "؛
أن ذلك الزمن الذى كُنْتُ قد أُخبرتكمَ به من قبل قَدْ حان، عندما سَيُعارضُ مطران مطراناً،
أسقفاً ضد أسقفاً؛
قساً ضد قساً؛
أن قوة المقسمِ قَدْ نفذت كالدّخانِ إلي داري لتُحاصرَ أرضي؛
إن تخريّبه قويُ وأهدافه المفضّلةُ هى نفوسى المُكَرَّسةُ؛
أنه يحول أفكارهم كي يَتبعوا شغف قلوبهم؛
أن المتمرّد، حيثما يَعْبرُ يترك لعنته. . . .
لقَدْ اقسمَ أَنْ يَقيم كل أحد ضد الآخرِ؛
لقَدْ اقسمَ، في غضبه، أَنْ يَنْخلَكم جميعاً وخاصةً نفوسى المُكَرَّسة وأن يَسْلبهم؛
لقَدْ اقسمَ أَنْ يَستعملَكم جميعاً كلعبته؛
أنى أقول لكم: كل من قلبه ليس مستقيماً سَيَستسلمُ، لكن المستقيم سَيَحيي من خلال الإخلاصِ؛
كُونىُ قوية يا فاسولا،
أنا، يسوع، أباركك أنت ورفاقكَ؛
لا تَحْكمُى؛
نحن، نحن؟
أنى اَحْبّكَ؛
سلام.
|
|
|
|