02 - 07 - 2014, 10:39 AM
|
رقم المشاركة : ( 5 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
اَسْمحي لهم أَنْ يَضطهدونك : 13/12/1995
فاسولا: أنهم يُحاولونَ أن يطوقوني بهذيان عظيمِ. أنهم يُريدونَ أَنْ يُسكتوا صلواتي إليك. لقَدْ حَرّفوا كَلِماتكَ والآن مُصمّمونَ على أن يُعرقلوا طريقي.
الرب يسوع: فاسولتي، سلامَ لك؛
ألَمْ أُتوقّعْ هذا من البِدايةِ لتعرفي ذلك؟
لا تَكُونُى مُغرية أن تُقدمي دفاعكَ؛
أن شهودكَ سَيَحْمونك؛
أن أعمال حصارهمِ عديمُة القيمة؛
ثقى بى؛
قريباً سيكون عليك أَنْ ترحلي . . . .
أما بالنسبة للأسوار التى يشيدونها ليطوقونك بها، فأن روحي سيَنْفخها لأسفل؛
وأنا سَأُظهر مجدي من خلالك إن بْقيت أمينة لي؛
ها هم الآن يَقُولونَ :" آه. . . . ها نحن قد ابتلعنَاها "
أن ما لا يَعْرفونَه ولا يُلاحظونهَ هو حكمتي؛
أما بالنسبة لك يا طفلتي، ظلي في تأدب دائم نحو كنيستي وأنتِ سَتَتمتّعينَ برضاي؛
في هذه الأيامِ، أنا أظهرت لكنيستي، من خلالك، أن خطط الشيطان؛ الملتهبة بغضب إبليس، الذي هو رئيس هذا العالمِ، لهى فى طريقها لتَقْهرَ كل أعمالي؛
أنه كَانَ قاتلَ منذ البِدء، وهدفه هو نفوس كهنتيِ خاصةً ؛
أنه يجوّلُ ليَسْرقَ ويَجْلبَ إِلى إدانةِ خاصتى المقربون جداً ِ. . . .
أنه لمن قدرتِي يا فاسولا أن أغير موقفِكَ،
لكن كما تعرفين، ليس الخادم أعظم من سيده؛
أنا سيدكَ وحيث أن السلطات اضطهدتْ سيدكِ، اَسْمحي لهم أَنْ يَضطهدونك،
أيضاً؛ لكن لا تخافى فأنا معك؛
أنا سَأصْبَحُ شرابكَ وطعامكَ وراحتك وسلامكَ وبهجتكَ؛
أتنظرى؟
صلّي ومجّديني؛
صلّي واتبعيني؛
|
|
|
|