02 - 07 - 2014, 10:39 AM
|
رقم المشاركة : ( 4 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
سَتَكُونُ هناك عنصرةَ ثانية : 10 /12/1995
الرب يسوع: سّلامُ لك؛
يجب أن يكون هدفكَ هو أَنْ تَبْقى في الحقِ وتجذبي كل الناسِ نحو الحقِ ونحو ملكوتي؛
أنا هو الحقُ وملكوتي على الأرضِ هو كنيستي وكنيستي هى جسدي الذي يَمْلأُ كل الخليقة؛ وحياة كنيستي هو قرباني المقدسُ، الطّريق إِلى الحياةِ الأبدية؛
أنا هو الطّريقُ والحق والحياة؛
أنا هو الحبُّ؛
أَحْبوّني وأنتَم سَتَحيون؛
من خلال المحبّة سَتَبْدأُ نفوسكم فى البحث عن الأمور السّمائيةِ؛
أن العالم لا يستطيع أَنْ يَقْدم لكمَ شيء مما يخصني؛
تعلّقُوا بي وأنتمَ سَتَظلوا متجَذّرينَ فيّ وبهذه الطريقة سَتَفُوزونُ لنفوسكم بالحياة الأبدية التي وَعدتكمَ بها؛
لقَدْ دَعوتكَ يا فاسولتي، وقَدْ أَخذتكَ لتجذبي, من خلال ندائي، عديد من الخطاة للتوبة؛
في حضورِ عديد من الشّهودِ تَكلّمتُ من خلالك، ظاْهراً في موضعك؛
البعض قَدْ رَآني وآمن؛
طوبى لمن لم يروا ومع ذلك آمنوا؛
لقَدْ ائتمنتكَ حقاً بهذه الرّسائلِ، لأنى عَرفت أنكَ ستعتني جيدا باهتماماتي؛
لقد قُلتُ، لقَدْ ائتمنتكَ بهذه الرّسائلِ؛
أن هذه الرّسائلِ لا تُضيفُ شيء جديدَ للكتب المقدّسةِ؛
أن كل شيء قَدْ قُلتهُ في هذه الرّسائلِ مَكْتوبُ فى الكتب مقدّسة،
لكنكم لا تفَهمونَ حتى الآن ما هو مكتوبُ بالكامل؛
لقد سَمعتموني أَقُولُ: أنى سَأُرسل لكمَ البارقليط ليَكُونَ معكم إلي الأبد وفي أولئك الذينِ يَحْبونّني ليعلّمكَم كل شيء؛
أن روحي سَيَكُونُ مشيركمَ ومُعلمكم؛
بدونه حتى تلاميذي لم يفَهموني بالكامل ولا فهموا تعاليمي؛
لكن فى ذلك اليومِ الذى رَجعتُ فيه إِلى الأبِ، أرسلتُ البارقليط لهم ليُذكّرهم بكل شيءِ قَدْ قُلتُه لهم بينما كُنْتُ معهم؛
أنى بغاية الاستعداد الآن لأجيء إليكم، لكنكم لازِلتَم لا تَفْهمُون كيف وبأي طريقةِ؛
مع أنى ما تكلّمُت بتعبيرات مجازيةِ؛
الحق الحق أقول لكم: أنى سَأُرسل روحى القدوس بكل قوة على كل البشريةِ،
وكعلامة مقدِّمة سَأظهر أعاجيب في السّماءِ كما لم يحدث من قبل مطلقاً؛
هناك ستَكُونُ عنصرةَ ثانية لكي يُتجدد ملكوتي على الأرضِ؛
أن كثيرين منكم يَسْألونُ: "متى؟ متى ستحدث كل هذه الأمور؟"
إنه لَيسَ لأي أحدِ أَنْ يَعْرفَ الأوقات أو التواريخ التي يقَرّرهاَ الآب بسلطانه؛
في الماضي أسلافكَم قَتلوا كل الذينِ تَنبّئوا بمَجيئي؛
والآن، في جيلكَم، أنتمَ تَفعْلُون نفس الشيء؛
حتى متى عليكم أن تُقاومُوا روح نّعمتي القدوسِ؟
توبوا عن شركم هذا وَصلوا كي لا يُدينكمِ أمر من الأمور التى تَكلّمتِم بها؛
لا تشّكوا فيما بَعُدْ،
أنكم سَتنالون انهمار روحى القدوس قريباً لكي تستعيدوا قوتكمَ؛
وأنتَ يا أختاه، تسلمي حنان من شَكّلكَ؛
حيثما تفَشلين، أنا أنَجح؛
حيثما تنَقصينَ، روحى القدوس يمَلأكَ ثانية؛
أن تأييدي لك هائلُ؛
واصلى ممارسة الدّروس التى تَعلّمتْها منّي؛
تعلّمي أنّي سَأُكملُ عملي منتصراً؛
فاسولا، هَلْ ستَذْهبينُ معي ميل أخر أضافي ؟
فاسولا: بالطبع، طالما ما زاِلُ عِنْدَي أقدام لابد أَنْ أسير معك.
الرب يسوع: إن معاملتهم القاسية لك لَنْ تُؤثّرَ عليكِ؛
أن رسائلي كُشِفتْ لقديسيني ولأولئك الذى بقلبِ طفلِ؛
أن الحكمةُ تنأى عن الحكماءِ والفهماء،
لكن كل الذينِ قَدْ رَفعواَ سيفهم ضدك سَيَمُوتونُ بالسّيفِ؛
أن كَلِماتي مَا وَجدتْ بيتاً معهم،
لا، لأن الحبَّ مفقود . . . . .
أنهم يَدْعونَ أنفسهم علماء الناموس. . . .
أي ناموس؟ ناموسى أم ناموسهم ؟
إن كانوا حَفظوا ناموسى لكَانوا فْهمواَ لغتي؛
لكنهم لا يستوعبون ما قُلتُه؛
آه يا فاسولا، كافئي عوض الشرَ حباًّ؛
اَغْفرُي واَحتْفظي بصمتي لأي لائمةِ تقع عليك؛
فالإنسان يجذب من مخازنه؛
لذا كُرّميني حيث أنك تأتين منّي؛
اذهبْي حيثما أُرسلكَ،
اذْهبُي كشاهدةِ ونادى علانية بكل ما علمه الأبِ وأنا لكَ؛
قد حانت، ساعة إبليس لكن قريباً القدّيسَ ميخائيل سَيَنْهضُ والويل للآثم الغير تائبِ!
الشيطان يَلْفظُ الآن غضبَه عليك وعلى كُلّ تدخل مِنْ تدخّلاتِي لأجل إنقاذِكِم،
لأجل كشف الإثم،
لكن روحَي القدوس سَيَهْبُّ لإنقاذكَم ورسائلي سَتُصبحُ أنشودة مستمرة للآذانِ التي تُريدُ أن تسَمْع؛
ملاحظة: هل من قبل الصدفة أن يكون نشر تلك الرسالة فى عشية عيد العنصرة ........؟؟؟؟
|
|
|
|