ونلحظ هنا أمريْن في غاية الأهميّة:
1- الاعتماد على الشهادة الزور للوصول إلى مبتغاهم من النيل من إستفانوس.
2- تهييج الشعب على إستفانوس عن طريق الادّعاء عليه فيما يمسُّ مناطق مقدّسة عند جموع اليهود؛ الموضع المُقدّس، الناموس، موسى. وتلك هي المرّة الأولى التي تتحرّك فيها الجموع ضدّ الكنيسة.
وبالفعل تحقَّق لهم ما أرادوا إذ اختطُف إستفانوس بعنفٍ واقتيد إلى المجمع؛ مسرح المؤامرات اليهوديّة.