4- نظرته للعالم:
* كان غريغوريوس يرى العالم منقسمًا إلى عالم النقاوة وعالم الدنس، وأن الأبرار ملتزمون أن يعيشوا بين الفاسدين. مثل أيوب الذي صار أخًا للتنانين وصديقًا للنعام (أي 29:30).
5- الكرازة:
* يربط الأب غريغوريوس (الكبير) بين التمتع بالأسرار الكنسية بروحنية وبين الاهتمام بكل نفس لخلاصها.