"لتكن مشيئتك"
كثيراً ما نصلي هذه الصلاه بدون إدراك لمعناها, أو عندما تكون نفذت لدينا كل الحلول. وكثيراً ما ترتبط "أو يربطها الشيطان" في أذهاننا بأشياء صعبة مثلاً: عندما يموت شخص تكون هذه مشيئة الله, عندما تنتهي علاقة تكون هذه مشيئة الله أو عندما نترك العمل...!
يقول الكتاب المقدس أن مشيئة الله صالحة (أي جيدة), مرضية (أي مبهجة) وكاملة. فهل نطلب مشيئة الله ونسعي في تحقيقها .