أولًا: عقيدة الطبيعة الواحدة.
ثانيًا: تلقيب القديسة مريم "والدة الإله" أو "الثيؤتوكوس".
ثالثًا: معاناته من البطاركة قلانديون وفلابيانوس ومقدونيوس، ومن الهراطقة أثناء نفيه. كما أوضح أن الوفد القادم من روما أنكر علنًا تسمية القديسة مريم "والدة الإله" وأنكر "أن المسيح الذي صلب هو واحد من الثالوث".
ح- رسالة إلى بطريرك الإسكندرية يوحنا الثاني البابا 30 (505-516 م).
ط- رسالة إلى أبى تفبر الحيرى، كتبها حوالي سنة 500 م.، تشمل تاريخ النسطورية.
ى- رسالة أجاب فيها على "بطريق" الراهب الرهاوى عن حفظ الوصايا الإلهية ومقاومة أهواء النفس، قام بنشرها دير السيدة العذراء (السريان) بمصر، تحت عنوان "طهارة النفس".
ك- رسالة إلى تلميذ عن رتب الرهبنة الثلاث، وهى الجسدانية والنفسانية والروحية قام بنشرها دير السيدة العذراء (السريان) بمصر.
_____
(*) المرجع:
القديس مار فيلوكسينوس أسقف منبج - القمص تادرس يعقوب