الأعمال التفسيرية:
* تفسير إنجيل متى.
* تفسير لمعظم أجزاء المزامير.
* كتاب عن الأسرار.
* كتاب تسابيح.
* كتاب عن نشيد الأنشاد.
رابعًا: أقواله:
* لا تحاولوا أن تبنوا رأيًا حول موضوع.. أو تصدروا فيه حكمًا قاطعًا.. قبل أن تصلوا إلى نهايته.
* الإنسان الروحي لابد أن يتحد بربنا يسوع المسيح الذي هو الحق المطلق، لأن كثيرين يتعبون أجسادهم بالأصوام، ويشهدون لثباتهم بتوزيع ممتلكاتهم على الفقراء ولعفتهم بحفظ البتولية، ولكن ما لم يكونوا مؤمنين بالمسيح في ملء ألوهيته، فهم غير كاملين، ولكن يجب أن لا يعترفوا بربنا يسوع المسيح كما هو حقًا فقط، بل لابد أن يخضعوا إلى متطلبات الحق في حياتهم اليومية.
* إنى لو خيرت بين الموت ومخاصمة أثناسيوس، لفضلت الأولى على الثانية.
* كل ما هو إلهي غير معرض للفناء.
* في دفاعه عن أثناسيوس قال: "إننا نقاوم قسطنطينوس عدو المسيح، الذي يداعب البطون قبل أن يلهب الظهور بالسياط".
* ابن الله المولود من العذراء لم يكن " ابنين " ابن الله مع ابن للإنسان (وكأنهما ابنان) بل ابن الله صار هو بنفسه ابنًا للإنسان، وذلك لكي يجعل الإنسان ابنًا لله فيه. فقد أخذ في نفسه الطبيعة الجسدية بشمولها (أى الجنس البشرى كله)، وبذلك صار هو الكرمة الحقيقة، وصار يحتوى في نفسه كل الأغصان العتيدة أن تولد.
* الغصن الذي يثبت في الكرمة، تكون له حتمًا طبيعة الكرمة الحقيقية. هذه هي أسرار المشورة السمائية التي تحددت قبل إنشاء العالم. كان ينبغي أن ابن الله الوحيد يصير إنسانًا بإرادته لكي يستوطن الإنسان في الله إلى الأبد.. قد ولد الله -تسجد- في الواقع لكي يأخذنا في نفسه.
* عن الروح القدس قال: "لا أستطيع أن اصف ذاك الذي لا أقدر على وصف أناته من أجلى".
* يا الله أنت عرفت حماقتي وذنوبي عنك لم تخف.