الجزء الثاني: يتضمن الكتب 7:4
(كتاب 4):
* يثبت هيلارى بأمثلة كثيرة، أغلبها من سفر التكوين "الظهورات الإلهية" ومن الأنبياء، أن العهد القديم قد علم فعلًا بوجود الابن كإله مع الآب.
(كتاب 5):
* بعد أن درس العهد الجديد، يوضح هيلارى أن الابن ليس فقط إله، بل إله حقيقي كما الآب، رغم أنه ليس إلهًا ثانيًا.
(كتاب 6 من الفصل 23 وما يليه):
* يقدم نفس الموضوع، لكن يناقشه هذه المرة في ضوء صفحات العهد الجديد، ويخلص إلى أن المسيح هو حقًا ابن الله.
(كتاب 7):
* يختم هيلارى إثباتاته وبراهينه اللاهوتية، بأن يؤكد -مستعينًا بنصوص من العهد الجديد- أن المسيح هو إله حقيقي مثل الآب، وهو معه إله واحد.
* وداخل هذه البنية الحسنة التركيب، تمثل الفصول من 23:1 من الكتاب السادس نوعًا من الملحق أو التذييل. ويذكر هيلارى للمرة الثانية النص الكامل لاعتراف أريوس الهرطوقي، ويعقب عليه بتفنيد مختصر شامل، ولا يذكر الكاتب الدوافع التي جعلته يذكر نص أريوس للمرة الثانية.