خامسًا: زيارة أنبا مقاره للأب الكبير أنبا أنطونيوس
* الزيارة الأولى تمت سنة 343 م. وفيها أصبح مقاره تلميذًا للأب الكبير أنبا أنطونيوس بمعنى أنه استلم منه "وصايا ورسوم خدمته" وكل "ما يليق بزى الرهبنة المقدس".
* الزيارة الثانية بعد الأولى بزمان طويل وفيها سلم القديس أنطونيوس "شبوتته" أي عصاته العتيقة إلى مقاره تعبيرًا عن تسلمه أمانة التدبير الرهباني من بعده.