03 - 06 - 2014, 08:25 PM
|
رقم المشاركة : ( 6 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
حيثما روحي تكون، تكون هناك الحريةُ : 17/10/1995
فاسولا: إلهى وراعيي, وجّهنا، قُوّمُ سبلنا؛ فنحن قطيع مرعاك, وأنى واثقُة، بسبب حبّكَ الأمين، أنك سَتَجْلبُ الخراف الضالة واحد بعد الآخر، للرجوع نحو حظيرتك .
أنت يا راعيي من أجتذبتني من أحشاءِ هذا العالمِ الحقيرِ. مباركاً يَكُونُ أسمكَ، المُثلث القدّاسة.
يا انتعاش نفسى، أيها الجمال المثالي، بكَلِماتِ أحلىِ من العسلِ، تَفْتحُ فمكَ وتُعلنُ عجائب ناموسك، لتحرر كثيرين.
فليأت حبّكَ الأمين إِلى كل خليقتكَ ، كُنُ رؤوفاً, سخياً ورحيمَاً معنا لكي تنفتح أعيننا ونُثبّتُ بصرنا على قداسةِ ثالوثك. آمين
الرب يسوع: أنا، يسوع, أُبارككَ؛
خُذْى يدّي القديرة وأنا سَأُرشدكَ؛ بكونى أرشدك ولكوني رفيقكَ القدّوسَ في رحلةِ حياتكَ فذلك لهو لذّةُ دائمة لي؛ اتنظري؟
لقَدْ أعطيتكَ حرية القلبِ؛ أنه من خلال روحي تحصلين على حريتكَ؛
أنك من خلال نار تَنْقِيته اَغْتسلُت وصرت نظيفة؛
حيثما تكون روحي، تكون هناك الحريةُ، لأن هناك يكون التجديدُ والتجلّي في حضوره؛
أن ميلادكَ الجديد لَيس من نسل فاني, بل من روحي؛
اَسْمحي لى يا بهجة قلبي أَنْ أَستعملكَ كشبكتي لأَجْلبُ عديد من القلوبِ لتَعِيشَ في هذه الحريةِ؛
أحبّيني وواسيني؛
أنا معك؛
مجّديني وباركْي أسمي القدّوسَ المُثلث الطوبي؛
|
|
|
|