عرض مشاركة واحدة
قديم 03 - 06 - 2014, 08:18 PM   رقم المشاركة : ( 10 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,317,127

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

يا له من حُزن الذى تُسبّبه لي أيها الجيل: 30/5/1995

الرب يسوع: فاسولا، ها أنا معك وكل ما أطلبه هو الحبُّ.
أخبريهم ودعيهم يَفْهمونَ جميعاً أن المحبّةِ هى الطّريقُ إِلى السّماءِ،
أن المحبّة تَقْهرُ القلوبَ وتوسع ملكوتي؛
أن المحبةّ هى المفتاحُ لإنهاء هذا الارتداد؛
أن الحبّ قد أُعطي لكم مجاناً,
اطلبوا هبة المحبة وأنا سَأَعطيها لكم.
إن موضوع حبّي يُمْنَحُ إلى كُلّ الأمم والذين يُريدونَ فَهْمه سَيَفْهمُونه
صلّوا، صلّوا، صلّوا لكن افعلوا هذا بحبِّ.
افتحْوا قلوبكمَ وأنا سَأَشفيها.
كافئوا عوض الشر حبّاً،
أنشدوا الخير وسَيجيبكِم البر من فوق ويحولكم إلي شبهنا.
أنى اَعْرفُ كل الأشياءِ وأُلاحظُ كل الأشياءِ وما أَراه في هذا الجيلِ لَيسَ طبقاً لشبهنا:
الغطرسة، العنف، الطمع، التصلّف، الفجور الذي فاق فجور الشّياطينِ،
التمرّد ضدي وضد كل ما هو مقدّسُ، وكل الرّذائلِ التي مُمكنُ أَنْ تَجْلب نفوسكم للخرّابَ لهى أغلب ما يُمارسه هذا الجيلِ.
أن كل أنواعِ الخطأ لهى خطيةُ. . .
ارفعْوا أعينكمَ وَكُونواُ متلهفين أن تجدوني ولا تَسْقطُوا ضحايا لجمالِ العالم،
لأن عبادةِ ذلك النوع من الجمالِ لهو سببُ كثيرً من الشروّرِ.
لتَتويج شرِّكَم الآن تبالغون فى خطتَكَم لتشبهِوا الوحشِ ومعا أيها الجيل سَتَقترفُون جريمتَكَم وهى أن تَلغي ذبيحتي الأبدية وتَنْصبَون مكانها رجسة الخراب.
ألم تَسْمعُوا: عندما يَتْركُ الإنسان المستقيم كماله ليَرتكبَ خطيئة ويَمُوتَ بسبب هذا، فأنه يَمُوتُ بسبب الشّرَ الذي قَدْ ارتكبَه بنفسه؛
لكن عندما يَتْركُ الأثيم خطيئةَ ليُصبحَ مطيع للناموس وصادق، فأنه يَستحقُّ أَنْ يَحيا.
لقَدْ اختارَ أَنْ يَتْركَ كل آثامه السّابقةِ؛ أنه حتماً سَيَعِيشُ، أنه لَنْ يَمُوتَ
أن عيناي تذَرفانْ دموعاً من دّمِ وأجفاني تواصل البُكاءِ,
يا له من حُزن الذى تُسبّبه لي أيها الجيل،
لأن الموتَ قَدْ أعترش‏ في بيتك وأنتَ لا تُدرك ذلك!
قليلين جداً يتوبون. . .
لكن معظمكم أيها الجيل، لا يَقُولونُ ما يَجِبُ أَنْ يقولونه
أنكم لا تتوبون عن فجوركَم قائلين: "ما الذى فعَلتُه بحياتي ونفسي وقلبي؟" بأقل علامة ندم عن آثامكِم، وأنا سَأَغْفرُ واَنْسي.
طوبى لمن يَتأمّلُون كَلِماتي ومناشدتي ويفكرون بإحساسِ جيدِ، لأنهم سَيُنجون.
أنى أُبارككَ بكل قلبي .