لقَدْ جِئتُ لأُطمئنكَ عن معونتي : 12/5/1995
السيدة العذراء: بُنيتي, أن تصاميم القدير عميقةُ جداً في رسائله حتى أن كثيرين سَيبرءون.
أن أبني معك وأنا أيضا معك.
لقَدْ جِئتُ لأُطمئنكَ عن معونتي؛ . . .
أضيفْي وجه مُبتِسمَ لكل هداياكَ .
استمرّيَ أَنْ تسرى اللهِ بالتَنَبّؤ وأظهري لكل أمةِ ما قَدْ كَشفَه لك حقاً لكي يَعترف كل أولئك الذينِ يَستمعُون إليكَ كمُخلّص وكما أُحبّ . . .
استمريّْ أَنْ تجذبي كل نفس نحو ألفةِ الربِ؛
اجْذبُي أبنائي نحو الحبِّ الإلهى للربِ؛
وأنتَ يا بنيتي، أَنْمى في روحه ولا تَشْعرَي أبداً أنك مكتئبة؛
انشري رسائله كما تَفعَلينُ الآن وظلى مطَمئنةْ.
أن الرب معك . . .